عبرت الخارجية الأميركية، الخميس، عن إدانة واشنطن لواقعة حرق نسخة من المصحف في السويد، والتي قام بها لاجئ عراقي أمام أكبر مساجد العاصمة السويدية استوكهولم في أول أيام عيد الأضحى.
واعتبرت الخارجية الأميركية، أن إصدار التصريح بحرق المصحف، يأتي في إطار “دعم حرية التعبير وليس تصديقاً على الإجراء“، في إشارة إلى سماح السلطات السويدية بالواقعة.
وأثارت الواقعة ردود فعل دولية رافضة، فيما اقتحم عشرات المتظاهرين مقر السفارة السويدية في العاصمة العراقية بغداد، الخميس، احتجاجاً على الواقعة.
واستدعت دول عدة، سفراء وقائمين بأعمال السويد في أراضيها للتعبير عن إدانتهم للواقعة.
Discussion about this post