أكد الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن صلاة الفجر هي الدليل الذي يفرق بين المنافق وغير المنافق، حيث أن أثقل صلاة على المنافقين الفجر والعشاء، والالتزام بهم يخرجنا من دائرة النفاق في العمل، فضلا على أن صلاة بها البركة وفيها الأرزاق توزع.
وتابع حكم التيمم لأداء الصلاة، مشيرا إلى أن كل صلاة بحسبها، فالصلاة التي يمكن الوضوء من أجلها فلنتوضىء، أما الصلاة التي يصعب الوضوء لها بسبب المرض خاصة لكبار السن، فيمكن التيمم.
وأكد خلال لقاء خاص ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأربعاء، أن التيمم مشروع وجائز إذا لم يتيسر للإنسان الوضوء، لافتا إلى أن من يريد أن يواظب على أداء صلاة الفجر عليه أن يأخذ بالأسباب كضبط المنبه.
Discussion about this post