تعرض حاتم الحويني، نجل القيادي السلفي أبو إسحاق الحويني لهجوم شديد عبر صفحته الرسمية على “فيس بوك” بعد وصفه الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلة، بـ”الدويث”، عقب أزمة الفنانة حلا شيحة بعد تصريحاتها بأن الفن حرام.
هجوم السلفيين على نجل الحويني على صفحته بعد تطاول الأخير على أشرف زكي وزوجته الفنانة روجينا والفنانين بألفاظ خارجة، لكنه تعرض لهجوم كبير وصل لمطالبة بعض المعلقين منه عرض بوستاته على والده قبل نشرها.
متابعين نجل الحويني له على السوشيال ميديا، شنوا هجوم حيث كتب حساب يدعى «أسماء»: ما تبطل نخوض مع الخائضين بقي ليرد عليها لم أفهم ما تقصدين”، الي ترد عليه إنت ازاي بتذكر أهل بيته بكلام زي ده وكمان بتنعته بالديوث وتيجي في الاخر تقوله توب لربنا … مين اللي ضحك عليك وقالك انك لما تشتم واحد يبقي ده أسلوب الدعوة الى الله والى طريق الهدايه(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ).
واستمر الهجوم على بن الحويني من قبل عدد كبير من أتباعه السلفيين، حيث قال له حساب يدعى «محمد الشيمي»: من الحكمة عدم إطلاق الوصف الشرعي ويكفي التعرض له ولا يعوزك حرف اللغة لتجد من ذلك بديلا عوضا عن الوقوع تحت طائلة القانون والتنفير من الدعوة.. وفقك الله”.
وعلق حساب أخر يدعي محمود محمد:”لما تستشهد باية يا شيخنا لازم تذكر ما قبلها وما بعدها لأن المعنى قد يختلف تماما اذا اخذناها منزوعة من السياق، موضحاً بأن قول الله تعالى القول في تأويل قوله تعالى : أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلا”، يعني قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالأخْسَرِينَ أَعْمَالاً* الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ في الْحَياةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا*.
وشرح ذلك الشخص الآيتين قائلاً:” هؤلاء الآيات قيلت فيمن يتخذ عباد الله أولياء من دونه، وكمل لآخر السورة العظيمة حتى قوله قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد ۖ فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا”، يعني نزع عن رسوله الكريم كما أنه يتخذ ولي إنما هو بشر مثلنا، ولكن فضله الله بالوحي، بقلك ما تريح نفسك وتخليك في الكتب الست اللي هي انتوا حافظينها وبلاش تيجوا ناحية القرآن لأنه من رب العالمين، و اتركوا لنا القرآن بيننا وبين رب العالمين.””.
وكان حاتم الحويني نجل الداعية الإسلامي أبوز إسحاق الحويني شن هجوم عبر صفحتة الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي علي أشرف ذكي نقيب المهن التمثلية بعد تصريحاته الأخيرة، وهجومه على الفنانة حلا شيحة، بعد أزمتها مع الفنان تامر حسني، واصفًا النقيب بعبارة ” أنت ديوث”.
وتابع:” يا دكتور أشرف أنت تسمّى في وصف الشرع “ديوث” أي الذي لا يغار على أهله فيترك زوجته تخرج شبه عارية، وبين أحضان الممثلين مع القبلات قابعة، وحلا شيحة، وإن سقطت في مستنقع الفجور مرة أخرى إلا أنّنا نرى أن نفسها اللوامة في طريق الانتصار على نفسها الأمارة بالسوء أعانها الله وثبّتها، والسقوط ليس عيبًا، إنما العيب المكوث في هذا السقوط الذي فيه غضب الرّب سبحانه.
مضيفًا:” يكفي أن ربنا قال: “وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم”، أعيذك بالله أن تكون ممّن قال الله فيهم” أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا”، وأيضًا: “قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا”.
وأختتم هجومة قائلًا:” أنت أكملت الـ 60 سنة وقد قال ﷺ: «أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة» أي أعطاه فرص كثيرة للتوبة، فأنصحك أن تتدارك ما اقترفته يداك بالتوية، والله رحيم ودود يقبل ويغفر.
وهاجم حاتم الحويني، نجل القيادي السلفي أبواسحاق الحويني، الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلة، بسبب قراره فصله الفنانة حلا شيحة بعد تصريحاتها بأن الفن حرام.
وتطاول نجل أبواسحاق الحويني، على أشرف زكي وزوجته الفنانة روجينا والفنانين قائلاً:”
قائلا:” أهل بيتك كما يقول الناس يتاجرون بأجسامهم ويعرضونها للبيع في خلاعة وفجور وفسق مقابل جنيهات تحت مسمّى الفن الهابط الساقط السافل.
وتابع:” يا دكتور أشرف أنت تسمّى في وصف الشرع “ديوث” أي الذي لا يغار على أهله فيترك زوجته تخرج شبه عارية، وبين أحضان الممثلين مع القبلات قابعة، وحلا شيحة، وإن سقطت في مستنقع الفجور مرة أخرى إلا أنّنا نرى أن نفسها اللوامة في طريق الانتصار على نفسها الأمارة بالسوء أعانها الله وثبّتها، والسقوط ليس عيبًا، إنما العيب المكوث في هذا السقوط الذي فيه غضب الرّب سبحانه.
مضيفًا:” يكفي أن ربنا قال: “وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم”، أعيذك بالله أن تكون ممّن قال الله فيهم” أفمن زين له سوء عمله فرآه حسنا”، وأيضًا: “قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا”.
وأختتم هجومة قائلًا:” أنت أكملت الـ 60 سنة وقد قال ﷺ: «أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ ستين سنة» أي أعطاه فرص كثيرة للتوبة، فأنصحك أن تتدارك ما اقترفته يداك بالتوية، والله رحيم ودود يقبل ويغفر.
Discussion about this post