بعد المهزله التحكيميه ” لاعب الترسانه والمسكوت عنه”

ايمن خليفة

بعد مشاهده مباراه الترسانه وحرس الحدود في التصفيات المؤهلة للدوري المصرى ورغم اعتراض الجميع من الأساس على صعود فريق من الدرجه الثالثه إلى الدورى الممتاز ورغم ذلك صمم اتحاد الكره على قراره ثم قرر مره اخرى ان الموضوع عباره عن ترضيه وانه غير مهتم فقرر ان تلعب المباريات بدون فأر رغم ان الاحق بالصعود ثالث دورى المحترفين وكل هذا معلوم للجميع ولا يحتاج لمجهود لشرحه وتبقى ام المصائب
لاعب الترسانه رقم ( ١١ ) الذى أرفض بشده ذكر اسمه لانه قدم لنا فضيحه كرويه مصوره وإمام اعين جهاز المنتخب الذى كان يستوجب منه الرد على ما حدث ولكن عن ماذا يتحدث وتستمر المصائب فا الإعلام أيضا على الله حكايته واعلان صريح اخر ان لقمه العيش اهم ولا أعتقد أن الموضوع من الأساس فكر به احد لان الموضوع يخص الامانه فى فى العمل فما حدث يخبرنا ويخبر الجميع أن كره القدم فى مصر إلى زوال ومن لا يصدق كلامى يشاهد ضربه الجزاء مره اخرى ويشاهد لاعب الترسانه وهو يجرى باتجاه الحكم لاحتساب ضربه الجزاء ومعه أكثر من لاعب من الترسانه أمام اعين الملايين ليخبروك انه هولا اللاعبين لم يتعلمو اى شى فى كره القدم غير الغش وعدم الامانه والبحث عن الفوز باى وسيله قانونيه او غير قانونيه مصيبه أخرى تجعلك تسائل هل هولا خرجو من تحت مدربين كره قدم حقيقين وهنا يجب أن تسئل نفسك عزيزي القارى
هل هؤلاء ( اتحاد كوره واعلام ولاعبين ومدربين ) الذين اشتركو فى هذه الفضيحه قادرين على تحقيق احلام الملايين