أصالة تشارك جمهورها فيديو لخطبه ابنتها شام

تحتفل اليوم النجمة اصالة بخطبة ابنتها شام، حيث نشرت اصالة فيديو عبر ستورى حسابها على انستجرام، وهي تتحدث مع ابنها على، حيث سألته أصالة عن سر شياكته وأناقته، ليؤكد: أن السر حفلة خطوبة شام، الا ان اصالة ردت سريعا، “والله ما فى حفل جايلنا شخصين ونحن أربعة”.

ولم تكشف إصالة عن أي تفاصيل أو صور من خطوبة ابنتها شام.

وعلاقة خاصة تجمع النجمة أصالة وابنتها شام الذهبى، كما يظهر فى أى صورة لهما أو حديث حينما يتعلق الأمر بالآخر، ما يدل على أن تلك العلاقة لا تقتصر على كونها بين الأم وابنتها وإنما تعكس أنهما صديقتان إلى حد كبير، وهو الأمر التى حرصت الفنانة أصالة على التعبير عنه من خلال صورة تجمعهما معاً، ونشرتها في وقت سابق، من خلال حسابها الرسمى على موقع إنستجرام علقت عليها بكتابة “حضن شامى الحياة”.

ويأتي ذلك بعدما حرصت شام الذهبى، على التعبير عن حبها لوالدتها من خلال صورة بنفس اللقطة بين الماضى والحاضر.

ونشرت شام الذهبى الصورة، عبر ستورى حسابها بموقع إنستجرام، صورتين الأولى للفنانة أصالة في بداية حياتها الفنية، بينما كانت ابنتها شام مازالت صغيرة، أم الصورة الثانية كانت في ريعان الشباب، موضحة أن تلك الصورة تستخدمها كخلفية لهاتفها المحمول.

ويشار إلى أن النجمة السورية أصالة نصرى، أعلنت عن الانتهاء من تسجيل أغانى ألبومها الجديد الذى يحمل اسم ” لا تستسلم”، مقدمة الشكر للملحن السعودى سهم، لإشرافه على الألبوم الجديد، قائلة: “أشكره جدّاً على وقت طويل أنا أعلم بأنّه وقت غالٍ وثمين، قضاهم بإشرافه أيضاً على أدائى فى أغلب أغنياتى، ليعطى كلّ أغنية حقّها بجميع زوايا الشّعور”.

وكتبت أصالة، عبر حسابها على انستجرام: “بكلّ المحبّة والاحترام والتّقدير.. أريد أنّ أُشكر النبيل الغالى سهم.. وأستهلّ بشكّره على إشرافه على ألبومى الّذى والحمد لله كثيراً قد اكتملّ، وكذلك أشكره جدّاً على وقت طويل أنا أعلم بأنّه وقت غالٍ وثمين، قضاهم بإشرافه أيضاً على أدائى فى أغلب أغنياتى، ليعطى كلّ أغنية حقّها بجميع زوايا الشّعور”.

وكشفت أصالة: “أغنيات عملى القادمّ والّذى سيحمل بإذّن الله اسم (لاتستسلمّ) للشاعر الكبير الغالى الأمير سعود بن محمّد العبد الله، سهم صانع مُهمّ، كرسّام يُتابع جميع تفاصيل لوحته بانتباه وحبٍّ بالغ ورقى، كان لتوجيهاته كلّ الفرّق للأجمل والأصدق.. لا أعلم على أى لوحة جميلة أُنجزت بكلّ حبّ وشغف، أنا أوّ كلّ واحد منّا نراهن، فجميعهم كحزمة ورد ضمّتها يد طيّبة جميلة أمينة، كانت فكرته بأنّ نُنصف رقم 20 بضمّ عشرون عمل، فى كلّ واحد منهم عشنا أيّاماً طوال، لمّ يكنّ لعنائها طعم ألم.. بلّ شغف وسعى بكلّ فرح وإصرار على إكمال لوحتنا، لنأمل حين ستصبح بين أيديكم أنّ تّفرحكم أوّ تعبّر عنّ ما لا يستطيع الكلام مرّات بالتّعبير عنه وقدّ يعجز”.