بعد ساعات من ارتفاع سعر الدولار وتجاوزه 22.50 جنيه، توقف سوق الهواتف الذكية بشكل كامل، وأوقف معظم المتاجر عمليات البيع انتظاراً لما سيحدث في الأيام المقبلة، وفي خطوة مفاجئة رفعت المتاجر الإلكترونية، بعض أسعار الهواتف بقيم تتراوح بين 150 و 500 جنيه.
وقال أحد أصحاب محلات الموبايل، إنه لا يستطيع استكمال عمليات البيع، لأن العائد والربح قد لا يكفي لشراء منتجات بالأسعار الجديدة للدولار.
وتابع: إن السوق يتجه إلى الركود الكامل، في ظل غياب المنتجات الجديدة وارتفاع أسعار الدولار.
Discussion about this post