ذكرت وسائل إعلام بريطانية تقارير تفيد بأن وزيرة الداخلية البريطانية سويلا بريفرمان أعلنت عن استقالتها من منصبها
ويواصل نواب حزب المحافظين البريطانى محاولاتهم للإطاحة بليز تراس رئيسة الوزراء، وذلك وسط حالة من الغضب من تراجع معدلات الاقتراع والتهديد بحدوث كارثة اقتصادية ،وذلك فيما يتعلق بالإنفاق العام، وعلى الرغم من مطالبتهم لوزير الخزانة الجديد وجيريمى هانت بالتوحد خلفها من أجل الاقتصاد.
وكما استمرت الإحاطات الإعلامية، قائلة أن جراهام برادى، رئيس لجنة 1922، تلقى ما يصل إلى 100 رسالة تريد تراس أن تستقيل وهذا ما زاد الضغط عليه وذلك لإعادة كتابة قواعد الحزب للسماح بإجراء تصويت على الثقة مرة أخرى.
Discussion about this post