قال الإعلامي أحمد موسى، إن معدلات النمو بدأت في الارتفاع منذ عام 2015، بعد تعرض مصر لخراب 2011، وواصلت النمو هذا في أعوام 2016، 2017، 2018، 2019، حتى شهد قفزة خلال عام 2020.
وأضاف أحمد موسى، في حلقة اليوم من برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر شاشة صدى البلد، أنه لولا حدوث أزمة فيروس كورونا كانت مصر حققت ناتج محلي قدره 7 مليارات جنيه .
وتابع:” كلما كان الاقتصاد قويًا وفر الكثير من فرص العمل، مضيفا أن الدولة المصرية يسودها استقرارًا رغم ما تشهده دول العالم من حروب وكوارث.
وأردف موسى أن التوقعات للعام المالي القادم تشير إلى أن يكون معدل النمو 5.5 % أي بانخفاض عن عام 2021 بمقدار 1 % والذي كان 6.6 %
Discussion about this post