توجهت عناصر من قوات جبهة تحرير تيجراي في إثيوبيا إلى غرب الإقليم، وذلك لتحريره من قوات آبي أحمد رئيس الوزراء، وذلك بعد أيام من القتال وأسر الآف من قوات الجيش الإثيوبي.
وصباح اليوم الأربعاء انتشرت دعوات فى اقليم بني شنقول تطالب بالحرية والاستقلال عن الدولة الإثيوبية، في وقتٍ تشرع في أديس أبابا في الملء الثاني لسد النهضة الإثيوبي، الواقع في الولاية.
تعرف على سد تكازي الإثيوبي بعد تدميره بواسطة قوات تيجراي
نشطاء بني شنقول: على مجلس الأمن أن يتقبل مفاوض بني شنقول في المحادثات، وإلا العواقب وخيمة، وهكذا نزرع دائمًا في الأجيال القادمة مواصلة نضالنا.. فلن تلين لنا عصا، ولن تقع لنا راية حتي تحرير آخر شبر من أرضنا الطيبة من براثن الاحتلال الحبشي البغيض.
وأضاف مغردون : “الحلم سهل. احلم كما يحلو لك. أنت تقول يجب أن تقول ، ولدينا الأفعال.. وسوف تقسم المهرة إلى 3 أقسام .. من الشمال إلى تيجراي، والغرب والجنوب أوروميا، والشرق بني شنقول”.
بني شنقول هي الولاية، التي يقع فيها سد النهضة، حيث يقع على بعد 15 كيلومترًا شرق الحدود الإثيوبية السودانية المشتركة.
Discussion about this post