أثار مقطع فيديو متداول الجدل على منصات السوشيال ميديا، وظهر بالفيديو مؤدي المهرجانات حسن شاكوش والإعلامية مي حلمي، سويا ومع أسرتيهما بأحد المطاعم، لتنطلق التخمينات بارتباط الثنائي عاطفيا، خاصة أن الفيديو جاء بعد إعلان مي حلمي، عن خطوبتها من إحدى الشخصيات العامة ولكنها تحفظت على ذكر اسمه، «خوفا من الحسد» حسبما قالت في «ستوري» سابق عبر حسابها على إنستجرام، لكن رواد السوشيال ميديا أبدوا تعاطفهم مع مي حلمي وتجربتها الصعبة التي تعرضت لها في زيجتها السابقة.
وانهالت التعليقات على مقطع الفيديو، وكتبت إحدى المتابعات: «صدعتونا بمحمد رشاد اللي تركها بفستان أبيض وراح بيوم العرس لبنت تانية، مش هتقبل ترجعله بعد اللي عمله عدا ضربه لها اللي هو نفسه ما أنكره لأنها بنت أصول ما رفعت عليه دعوى قضائية، أما قصة بتحب الفلوس؟ مين ما بيحب الفلوس، بتدعو المثالية على سوشيال ميديا، كل وحدة بتتمنى تتزوج واحد مرتاح ماديا، هي وقفت عليها؟ أما مستوى تعليمي كلهم اللي بالفن مش أطباء ومهندسين، ده يادوب ناجحين ثانوية بالعافية».
وكتبت أخرى: «أنا دلوقتي اتأكدت إن محمد رشاد كان حب عمرك بجد، وبصراحة انتي معذورة، يعني في الأول ارتبطتي بشاب بسيط في أول الطريق، وطلب منك تستني سنتين واستنيتي، وبعد كده إيه حصل؟ مشاكل وفضايح وضرب وإجهاض وخيانة وطلاق يعني تجربة الحب ونطلع السلم سوا ونبني بيت سوا انتهت نهاية كارثية وطبيعي الاختيار التاني يكون اختيار عقل عشان الطريقة اللي محمد رشاد خرج بيها مي حلمي من حياته ولا كأنها واحدة عرفها من الشارع مش بنت عرفها وحبها 6 سنين، تخلي مي عاملة زي الغريق اللي عايز يتعلق بأي قشاية أي كلمة حلوة أو همسة جميلة من شاكوش هتفرح قلبها وتخليها تحس إنها ست تاني بعد ما محمد رشاد مسح بيها الأرض وشتمها وشوه سمعتها وحتى عايرها إنها لسه بتحبه وفضحها ونزل مسجاتها في أغنية عشان يكسر عينها وفي الآخر قال عليها أفعى مع إنها نفس البنت اللي استنت رشاد زمان سنتين من عمرها في الضل، وقالت له استناك العمر كله، كان مطلوب منها إيه؟ على الأقل شاكوش مش هيعايرها في يوم ويقولها طليقك قال عليكي كذا لأنها ممكن تقول له وطليقتك قالت عليك كذا، مش هيقولها الناس بتكرهك وتشتمك لأنها هتقولوا والناس بتكرهك وتشتمك، الاتنين لو فعلا بينهم ارتباط يبقى اتنين ظهروا في حياة بعض نجدة لبعض، هي عايزة تعيش حياة طبيعية مرتاحة زي أي ست وهو عايز واحدة حلوة ينسى معاها أيام البهدلة والشقى، مفيش عندها حل تاني غير إنها تعيش مع شاكوش بعد ما موتها رشاد ألف مرة بقسوته ومعايرته وكلامه الجارح».
ونشر الشيف ناصر البرنس، مقطع فيديو من زيارة مي حلمي وحسن شاكوش، لمطعمه وظهر الثنائي سويا وحسن شاكوش يمسك يدها، أثناء دخولها وخروجها من المطعم، وقامت مي حلمي، بتوزيع الطعام على والدة وأهل حسن شاكوش، وكانت الزيارة عائلية حيث جمعت عائلتي مي حلمي وحسن شاكوش سويا.
Discussion about this post