علقت إدارة صفحة “حقوق المرأة” بموقع فيس بوك تعليق عبر صفحتها الرسمية لترد على اتهامات الممثل أحمد العوضي لها بأنها تدبر حملة ممولة للنيل من زوجته الفنانة ياسمين عبد العزيز، وذلك بعد نشرت الصفحة تقريرا يشير إلى أن ياسمين عذبت خادمتها الفلبينية التي تدعى جيانا مونجيل.
وقالت إدارة صفحة “حقوق المرأة” في منشور لها للرد على العوضي:احنا صفحه محترمه و بندافع عن حق المرأه مهما كانت مين فقط وليس لنا اى اهداف اخري ولما نشرنا البوست الى نزل نشرناه لانه موثق بورق رسمي وحقيقي وغير كده مكناش هننشره وكمان من حق الفنانه المحترمه ياسمين عبد العزيز انها تطلع ترد وتقول اذا كان الورق ده حقيقي والى حصل ده حقيقي ولا لا مش تقول حمله مموله وحمله مدفوعه والكلام ده !
وتابعت:” احنا حمله مش مدفوعه ولا لينا مصلحه الا الدفاع عن الحق واحنا لسه عاملين الصفحه دي جديده بدل الى اتقفلت لنا لاننا بنظهر الحقيقه وعلشان كده بنعمل اعلان ليها. ولو مكناش اتاكدنا ان الكلام ده والورق ده حقيقي مكناش هننشره واحنا حمله للدفاع عن حق المرأه والعنف ضدها واسوء انواع العنف لما يجي من مرأه زيها والاسوء لما تكون المرأه دي فنانه معروفه ومشهوره ومعروف عنها كلام عكس الى ظهر ده”.
ودافعت الصفحة عن نفسها وذكرت في منشورها: البوست كان موضح كل شئ وان الشغاله هربت من بيتها على السفاره الفيلبينيه خوفا منها ولو كان الموضوع بسيط او سهل مكانتش هتروح المجلس القومي للمرأه و نيابه المعادي ويطلبو احضار الفنانه ويتحقق معاها وهي تضطر تنهي المحضر بالصلح علشان خايفه علي سمعتها لاكن مش خايفه البنت حصلها ايه نفسيا وعصبيا”.
وأضاف بيان الصفحة:”مع احترامنا الكامل لاستاذ احمد العوضي انه بيقول مراتي خط احمر لا يا استاذ احمد الحق هو الخط الاحمر مفيش حد خط احمر .. ولو كنت عاوز ترد كان ممكن ترد علي الي حصل ده حصل فعلا وحقيقي ولا مش حقيقي بس اظن انك مش هتعرف تعمل ده لانك عارف انه حصل وحقيقي وبمستندات، موضحة بدل ما تقول حمله مدفوعه والكلام ده . تقول انه الورق ده مزور او مفبرك ولاكن ده ورق حقيقي ورسمي، والظلم لا يسقط بالتقادم، والظلم ظلمات ليوم القيامة، وسوف نوالي نشر الكتير من الرسائل الحقيقيه مهما كانت ضد مين !.
Discussion about this post