قال عمرو فاروق، باحث في شئون الجماعات الإسلامية، إن هناك خلافات قديمة بين جبهة الإخوان فى تركيا والأخرى في لندن، بعضها خلاف أيدولوجي فكرى وبعضها مرتبط بالمصاح الشخصية.
وأوضح خلال حواره ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولي، والفضائية المصرية، وشاشة “ON” مع الإعلامي محمد الشاذلي، أن قطر تدعم التوجه المتشدد والمتطرف دينيا كما تدعم الفكر العلماني الإلحادي في تركيا، وتلعب دورا سلبيا لتغيير هوية المنطقة العربية سياسيًا واجتماعيًا.
وذكر أن قطر تغزي التطرف والعنف والإرهاب، مع تغذية الإلحاد، مضيفًا:” نحن أمام خلاف آخر متعلق بالكفيل القطري، وعزمي بشارة سيطر على كل المؤسسات الإعلامية القطرية فى الدوحة وفى أوروبا، ويسعى لتحقيق بعض الأهداف الاستراتيجية الخاصة بالمشاريع الاستعمارية، وينفذ أجندة صهيونية استعمارية”.
Discussion about this post