من حين إلى آخر، تثير كنزي دياب، ابنة الفنان عمرو دياب، الجدل بين متابعيها عبر تطبيق “إنستجرام”، بسبب صورها في مواقف مختلفة، والتي يصفها البعض بـ”الجريئة”، إلا أنها تتجاهل الانتقادات والهجوم الذي تتعرض له باستمرار.
ونرصد أبرز المواقف التي أثارت فيها “كنزي” الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، خلال الفقرات التالية.
مساء أمس، نشرت “دياب” صورها بإشارة خارجة وخادشة للحياء بإصبعها، فضلا عن صورتها “المهزوزة”، خلال ارتدائها “هاف استومك” أبيض قصير مكشوف البطن، وبنطلون فضفاض منقوش بدرجات اللون الأزرق، مع شعر أشقر “كيرلي” ومكياج بسيط.
وبالتزامن مع احتفالات عيد الأب هذا العام، وجهت “كنزي”، رسالة إلى والدتها زينة عاشور فقط، عبر خاصية “استوري” على حسابها الرسمي على “إنستجرام”، قائلة باللغة الإنجليزية: “بينما يحتفل الجميع بآبائهم.. عيد ميلاد سعيد يا أمي”.
ونشرت حينها ابنة عمرو دياب، صورة أخرى تجمعها بوالدتها، مرفقة بكلمة “أحبك” باللغة الإنجليزية.
إطلالات عديدة تتسم بالجراءة، شاركتها عبر “سوشيال ميديا”، ما تسبب في تعرضها لهجوم واسع من جمهورها في التعليقات، حيث دون أحدهم: “لبسك مش لايق على سنك”، فيما كتبت أخرى: “ليه مصممة تثيري الجدل؟”.
وفي سبتمبر الماضي، أطلت “كنزي” بـ”توب أستوميك” برتقالي اللون، تميز بفتحة كبيرة بمنطقة الصدر، بالإضافة إلى بنطلون يحمل لون الـ”توب” نفسه، مع اختيارها تسريحة شعر انسيابية.
وقبلها بأشهر، أطلت بتوب “ستوميك” بإحدى درجات الأزرق، مع سروال من اللون ذاته، خلال رحلتها بمدينة تولوم المكسيكية.
وخلال الرحلة نفسها، ظهرت “كنزي” وهي تجلس على أرجوحة أمام شاطئ البحر، بإطلالة بيضاء مكشوفة الظهر، مشاركة متابعيها بالصور عبر “إنستجرام”.
وفي فبراير 2019، ظهرت “كنزي” مع اثنين من أصدقائها، مرتدية “مايوه”، وهي تلهو على شاطئ بحر بورتوبيلو في إسكتلندا، وعلقت: “كفاية أني مدخلتش جوا”.
Discussion about this post