حيث يعتبر محمود فتحي المنسق العام لمختلف الحركات الإخوانية، و محكوم عليه بالإعدام في قضية اغتيال النائب العام ، ونشر فتحي الصورة على حسابه بموقع “إكس” ثم قام بحذفها لاحقًا.
ويعد محمود فتحي من عناصر حركة “حازمون” التي أسسها حازم صلاح أبو إسماعيل، المسجون حاليًا كما كان يعمل كمساعد للقيادي في جماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر بين عامي 2012 و2013، وكان أحد أذرع الإرهابي هشام عشماوي أثناء وجوده في ليبيا ، وكان من أحد المشاركين في حصار مدينة الإنتاج الإعلامي والمحكمة الدستورية العليا في مصر خلال فترة الاضطرابات التي تلت ثورة يناير 2011 ، وقد فر إلى تركيا بعد ثورة 30 يونيو.
دلالات تؤكد أنّ الجولاني يستقبل ويمنح الإقامة لمن يسميهم بالمقاتلين الأجانب، مما يعني أن سوريا ستتحول إلى قندهار العرب، حيث يجتمع الإرهابيون لينطلقوا إلى بلدانهم، مدعومين ومؤامرين”.
Discussion about this post