بعد أسبوع من المفاوضات بين السلطات المصريه والسفاره الفرنسيه، تطورات جديدة حول الباحثة المصرية ريم حامد، مع استمرار التحقيقات بعد وفاتها في ظروف غامضه.

يستعرض موقع عين مصر خلال السطور التالية التفاصيل الكاملة في قضية الباحثة ريم حامد.

ريم حامد وسفرها إلى فرنسا

ذهبت ريم حامد إلي فرنسه لإكمال دراستها العليا ولكن تعرضت جامعتها في فرنسا باريس سكلاني قبل وفاتها بأيام الي هجوم سيبراني كبير وتم استهدافها من ذلك الهجوم  علي جميع خدامتها وضرب جميع خوادمها الداخليه مثل الرسائل الإلكترونيه والإنترنت الخاص بهاتفها ومنزلها وقدمت ريم قبل وفاتها شكوى إلي الدرك في مقاطعة باليسو بتعرضها إلي مراقبه لجميع خوادمها وهواتفها، فيما حاولت بعد ذلك الجامعة الخاصه بها إستعادهم مرة أخرى هذا ما قاله الفريق التقني الخاص بجامعتها في فرنسا.

تغريدات ريم حامد

أكدت ريم حامد قبل وفاتها بتغريدات علي أحد مواقع التواصل الاجتماعي علي تعرضها للمراقبه ومحاولة الضغط ونقص الغذاء وإجبارها علي أطعمه لإضعفها بدنيًا وعقليًا كما تم تهديدها بعدم التحدث او الاستغاثه.

تحقيقات الطب الشرعي

واسفرت تحقيقات الطب الشرعي هناك علي إقتراب الإنتهاء من فحص جثمانها، وتعمل النيابه حاليًا بعد التواصل مع صالح فرهود رئيس الجاليه المصرية بفرنسا بالاشراف علي الإنتهاء من تشريح جثمان ريم حامد والإبلاغ عن سبب الوفاة إلي الآن لم يتم الكشف عن سبب الوفاة ما اذا كانت جنائي ام انها طبيعية.

شقيق ريم حامد يعلن عن وصول الجثمان إلى مصر

 كتب اليوم شقيق الباحثه ريم حامد علي موقع فيس بوك الخاص به عقب وصول جثمانها الاراضي المصريه “إن لله وإن اله راجعون ” و المكان الذي تقام فيه الجنازه، هذا وقد كلفت السفارة المصرية محاميًا لمتابعة التحقيقات في فرنسا للكشف عن ملابسات وأسباب الوفا’ حيث وجد جثمانها أمام المنزل الذي تقيم فيه مما زاد الغموض حول القضيه.